يجب أن تنتهي شيطنة اليهود كن جزءا من تطلعات الديمقراطي في مصر

هافینغتون بوست -- ۱۸ فبرایر ۲۰۱۱

الحاخام ابراهام كوبر

العميد المشارك لمركز سيمون فيزنتال في ومتحف للتسامح دعونا نواجه الأمر. اشتعلت ثورة الشعب فی شوارع مصر الجمیع على حین غرة، ویسمى الخبراء والنقاد لا تزال تتدافع لتأطیر ذلک ویتنبأ بمستقبل الأمة. ولکن ثبت أن الدراما منذ ۱۸ یوما أن الثورات هی فوضى -- حتى تلک ولادة على Google ومستدام من قبل الفیس بوک وتوی‌تر. نسأل سی ان ان اندرسون کوبر أو فوکس نیوز «جریج Palkot، الذین کانوا من بین الصحفیین الذین هاجموا فی میدان التحریر. الآن یأتی متأخرا کلمة للاعتداء الجنسی على الغوغاء وحشیة لوغان لارا، وهو مراسل لتغطیة المخضرم ۶۰ دقیقة سی بی‌اس» خلال الاحتفال المبتهجین على الاطاحة بالرئیس حسنی مبارک. کانت الشبکة على ما یبدو قرارا بعدم التوجه العام حول تفاصیل الحادث، وأفرج عنه بعد إلا أنه من الواضح أن وسائل الإعلام الأخرى وکسر القصة. کان من المؤلم الاستماع إلى وصف CBS من أهوال الأم لطفلین، بعد أن عانى تم فصل‌ها من طاقم‌ها والاعتداء. أشکر الغادولینیوم تم انقاذ أخیرا أن‌ها ونصلی من أجل شفائ‌ها التام. ولکن من العار أن CBS حذف أحد التفاصیل المهمة من الإفراج عنهم: إن الغوغاء ۲۰۰ عضوا وکان یصرخ «یهودی، یهودی» وذلک خلال هجومهم مفرغة. لوغان لیس یهودیا. لماذا هذا مهم؟ لأن القضیة لیست مجرد الکراهیة واحد الغوغاء محمومة، ولکن عقلیة مجتمع ما. لفی مصر الیوم، أمة تبحث عن هویت‌ها القرن ۲۱، لم یعد هناک لعنة الحقیرة التی یمکنک القاء على شخص من أن ندعو له أو ل‌ها یهودی. A مبالغة خطیرة؟ أنا لا أعتقد ذلک: أ استطلاع بیو ۲۰۱۰ أکدت أن ۹۵ فی المئة من المصریین لدیهم آراء سلبیة عن الیهود. ربما هذه الحقیقة تساعد فی تفسیر سبب واحد کانت هناک المناهضین لمبارک من المحتجین عقد ملصقات تحمل وجه الرئیس حسنی مبارک التی یغطی‌ها ستار یلعن داود، حتى المؤیدة لمبارک قوات وسائل الاعلام الغربیة کما هو مبین جواسیس لإسرائیل والمحتجین وکلاء «قوى خارجیة». والذین قد تکون هذه القوى الشریرة؟ ابتلع مفرغة من عهد القیصریة سکرید التآمریة بضع سنوات الى الوراء، التلفزیون الرسمی المصری یدیر سلسلة من ۴۱ حلقة خلال شهر رمضان بعنوان «فارس بلا جواد» على أساس البروتوکولات الشائنة حکماء صهیون، وکل‌ها مساحات واسعة من قبل العرب و المسلمین «تثبت» أن الیهود کامنة وراء کل الشرور فی العالم. رسمیا معاداة السامیة، والصور النمطیة السلبیة الراسخة شعبیة فی الکتب، جنبا إلى جنب مع الکراهیة لجماعة الإخوان مسلم، وجعل الطفل فی مصر یهودی ملصق عن کل شیء مکروه أو یخشى. بطبیعة الحال، هناک أصوات أخرى لا بد أن یسمع والرسائل التی تحتاج إلى رعایة. إننی أفکر فی عابد (اسم مستعار)، وهو ناشط مع الشباب الذین کنت قد تبادلت رسائل البرید الإلکترونی والذی احتجز وتعرض للتعذیب من قبل السلطات لمدة ثلاثة أیام ۱۸ من تلک الاضطرابات. لکنه أکد مرارا وتکرارا أن للشباب فی الشوارع، وهذه الثورة لیست ضد أو حتى عن الیهود أو إسرائیل. وحث الاسرائیلیین والیهود الآخرین فی التحدث باسم الشعب نفسه، مثل الذین وضعوا حیاتهم على المحک من أجل مستقبل دیمقراطی وسلمی. بطبیعة الحال، انه على حق ومرکز سیمون ویزنتال تقریبا کل منظمة یهودیة أخرى لم تفعل ذلک. وقال سیمون فیزنتال فی کثیر من الأحیان: «أین الدیمقراطیة قویة، انه لامر جید للیهود، وحیث أنه ضعیف، هو سیء للیهود». ولکن لن یکون مستقبل مصر المضمون إلا من خلال انتخابات حرة ومفتوحة، ولکن من خلال وجود مجتمع مدنی جدیدة من شأن‌ها أن تکون قویة بما یکفی لحمایة الأقلیات الدینیة والبدء فی تفکیک ثقافة الکراهیة ضد الیهود. الرئیس أوباما على حق عندما یقول بأننا یجب أن یعود بناء الدیمقراطیة فی مصر، ولکن ینبغی منح المساعدات المادیة والدعم الدبلوماسی فقط على تلک العناصر ملتزمة بمکافحة، ولیس الاستفادة ومعاداة السامیة. یجب على وسائل الإعلام، التی لعبت دورا محوریا فی الثورة الشعبیة، ویؤدی الطریق الآن فی فضح، ولیس تجنب تفشی المعادیة للیهود ثقافة الکراهیة والتعصب الدینی. الفشل فی القیام بذلک الآمال العذاب من أجل مصر دیمقراطیة والمساعدة فی تمهید الطریق للسیطرة الإخوان مسلم فی نهایة المطاف. انظر المادة هناJune 13, 2011
لا تعليقات

هافینغتون بوست — ۱۸ فبرایر ۲۰۱۱

الحاخام ابراهام كوبر

العميد المشارك لمركز سيمون فيزنتال في ومتحف للتسامح

دعونا نواجه الأمر. اشتعلت ثورة الشعب فی شوارع مصر الجمیع على حین غرة، ویسمى الخبراء والنقاد لا تزال تتدافع لتأطیر ذلک ویتنبأ بمستقبل الأمة.

ولکن ثبت أن الدراما منذ ۱۸ یوما أن الثورات هی فوضى — حتى تلک ولادة على Google ومستدام من قبل الفیس بوک وتوی‌تر. نسأل سی ان ان اندرسون کوبر أو فوکس نیوز «جریج Palkot، الذین کانوا من بین الصحفیین الذین هاجموا فی میدان التحریر.

الآن یأتی متأخرا کلمة للاعتداء الجنسی على الغوغاء وحشیة لوغان لارا، وهو مراسل لتغطیة المخضرم ۶۰ دقیقة سی بی‌اس» خلال الاحتفال المبتهجین على الاطاحة بالرئیس حسنی مبارک. کانت الشبکة على ما یبدو قرارا بعدم التوجه العام حول تفاصیل الحادث، وأفرج عنه بعد إلا أنه من الواضح أن وسائل الإعلام الأخرى وکسر القصة.

کان من المؤلم الاستماع إلى وصف CBS من أهوال الأم لطفلین، بعد أن عانى تم فصل‌ها من طاقم‌ها والاعتداء. أشکر الغادولینیوم تم انقاذ أخیرا أن‌ها ونصلی من أجل شفائ‌ها التام.

ولکن من العار أن CBS حذف أحد التفاصیل المهمة من الإفراج عنهم: إن الغوغاء ۲۰۰ عضوا وکان یصرخ «یهودی، یهودی» وذلک خلال هجومهم مفرغة. لوغان لیس یهودیا.

لماذا هذا مهم؟ لأن القضیة لیست مجرد الکراهیة واحد الغوغاء محمومة، ولکن عقلیة مجتمع ما. لفی مصر الیوم، أمة تبحث عن هویت‌ها القرن ۲۱، لم یعد هناک لعنة الحقیرة التی یمکنک القاء على شخص من أن ندعو له أو ل‌ها یهودی. A مبالغة خطیرة؟ أنا لا أعتقد ذلک: أ استطلاع بیو ۲۰۱۰ أکدت أن ۹۵ فی المئة من المصریین لدیهم آراء سلبیة عن الیهود. ربما هذه الحقیقة تساعد فی تفسیر سبب واحد کانت هناک المناهضین لمبارک من المحتجین عقد ملصقات تحمل وجه الرئیس حسنی مبارک التی یغطی‌ها ستار یلعن داود، حتى المؤیدة لمبارک قوات وسائل الاعلام الغربیة کما هو مبین جواسیس لإسرائیل والمحتجین وکلاء «قوى خارجیة». والذین قد تکون هذه القوى الشریرة؟ ابتلع مفرغة من عهد القیصریة سکرید التآمریة بضع سنوات الى الوراء، التلفزیون الرسمی المصری یدیر سلسلة من ۴۱ حلقة خلال شهر رمضان بعنوان «فارس بلا جواد» على أساس البروتوکولات الشائنة حکماء صهیون، وکل‌ها مساحات واسعة من قبل العرب و المسلمین «تثبت» أن الیهود کامنة وراء کل الشرور فی العالم. رسمیا معاداة السامیة، والصور النمطیة السلبیة الراسخة شعبیة فی الکتب، جنبا إلى جنب مع الکراهیة لجماعة الإخوان مسلم، وجعل الطفل فی مصر یهودی ملصق عن کل شیء مکروه أو یخشى.

بطبیعة الحال، هناک أصوات أخرى لا بد أن یسمع والرسائل التی تحتاج إلى رعایة. إننی أفکر فی عابد (اسم مستعار)، وهو ناشط مع الشباب الذین کنت قد تبادلت رسائل البرید الإلکترونی والذی احتجز وتعرض للتعذیب من قبل السلطات لمدة ثلاثة أیام ۱۸ من تلک الاضطرابات. لکنه أکد مرارا وتکرارا أن للشباب فی الشوارع، وهذه الثورة لیست ضد أو حتى عن الیهود أو إسرائیل. وحث الاسرائیلیین والیهود الآخرین فی التحدث باسم الشعب نفسه، مثل الذین وضعوا حیاتهم على المحک من أجل مستقبل دیمقراطی وسلمی. بطبیعة الحال، انه على حق ومرکز سیمون ویزنتال تقریبا کل منظمة یهودیة أخرى لم تفعل ذلک. وقال سیمون فیزنتال فی کثیر من الأحیان: «أین الدیمقراطیة قویة، انه لامر جید للیهود، وحیث أنه ضعیف، هو سیء للیهود».

ولکن لن یکون مستقبل مصر المضمون إلا من خلال انتخابات حرة ومفتوحة، ولکن من خلال وجود مجتمع مدنی جدیدة من شأن‌ها أن تکون قویة بما یکفی لحمایة الأقلیات الدینیة والبدء فی تفکیک ثقافة الکراهیة ضد الیهود. الرئیس أوباما على حق عندما یقول بأننا یجب أن یعود بناء الدیمقراطیة فی مصر، ولکن ینبغی منح المساعدات المادیة والدعم الدبلوماسی فقط على تلک العناصر ملتزمة بمکافحة، ولیس الاستفادة ومعاداة السامیة. یجب على وسائل الإعلام، التی لعبت دورا محوریا فی الثورة الشعبیة، ویؤدی الطریق الآن فی فضح، ولیس تجنب تفشی المعادیة للیهود ثقافة الکراهیة والتعصب الدینی. الفشل فی القیام بذلک الآمال العذاب من أجل مصر دیمقراطیة والمساعدة فی تمهید الطریق للسیطرة الإخوان مسلم فی نهایة المطاف.

انظر المادة هنا