(العربية) يهود المغرب، من أقصى الغرب إلى القُدس “مع صور ليهود المغرب”
Sorry, this entry is only available in العربية.
Read moreSorry, this entry is only available in العربية.
%A %B %e%q, %Y No CommentsSorry, this entry is only available in العربية.
Read moreSorry, this entry is only available in العربية.
%A %B %e%q, %Y No CommentsSorry, this entry is only available in العربية.
Read morePoint of no Return September 27, 2012 Historical evidence conclusively establishes that the forced exile of Jews from Arab countries was part of a general plan to punish Jews in retaliation for the establishment of Israel. There were organized pogroms against Jewish citizens. Jewish leaders were hanged. Jewish synagogues were torched. Jewish bank accounts and […]
Read moreSorry, this entry is only available in العربية.
%A %B %e%q, %Y No CommentsSorry, this entry is only available in العربية.
Read moreقنطرة
التعددية الثقافية في مدينة تطوان المغربية - حوار مع المؤرخ محمد بن عبود
متى بدأ التواجد اليهودي في المغرب؟
محمد بن عبود: بداية التواجد اليهودي في المغرب يختلف بحسب المدينة والمنطقة. ففي بعض المناطق، يعود هذا التواجد إلى آلاف السنين، بينما لا يتعدى في مناطق أخرى بضعة قرون. يهود تطوان، على سبيل المثال، وصلوا مع الأندلسيين العرب عندما أعادوا بناء المدينة في نهاية القرن الخامس عشر وبداية القرن السادس عشر، إذ ساعد هؤلاء اليهود على نشر الثقافة الأندلسية في المنطقة. كما حافظ اليهود على التقاليد والمخطوطات الأندلسية في تطوان على مرّ القرون.
لقد أطلق على المدينة اسم "الحمامة البيضاء"، إضافة إلى "القدس الصغيرة". كما أن مقبرة اليهود في تطوان تقع أمام مقبرة المسلمين. لقد كانت هناك استمرارية كبيرة في الوجود اليهودي بالمغرب عبر العصور، إذ استقرّ اليهود في مدن مثل تطوان وفاس وطنجة والشاون وعسيلة والرباط ومراكش والصويرة، بالإضافة إلى مناطق الريف.
محمد بن عبود: بدأ اليهود في مغادرة المغرب في ستينيات القرن الماضي، بحثاً عن فرص أفضل في فرنسا وإسبانيا وكندا وفنزويلا وغيرها، أو ذهبوا للاستيطان في إسرائيل، خاصة وأن الدعاية الصهيونية أصبحت قوية للغاية منذ مطلع الستينيات.
يعتبر المغرب من الدول العربية القليلة التي أدركت أهمية الثقافة اليهودية لهويتها. ما الذي يعنيه ذلك عملياً؟
محمد بن عبود: هناك مغاربة مسلمون ومغاربة يهود. مواطنو كلا الديانتين يعتبرون مغاربة، وهم ينظرون إلى أنفسهم كمغاربة على كل الأصعدة، ولهم تاريخ طويل من العيش المشترك.
خلال بعض الأوقات الصعبة في تاريخنا، حمى سلاطنة المغرب اليهود، مثل الملك محمد الخامس عندما كان المغرب تحت وصاية حكومة فيشي الفرنسية. كما أن الملك الحسن الثاني وابنه، الملك الحالي، لم يغيرا من مواقفهما تجاه اليهود.
إن حقوق اليهود في ممارسة شعائرهم الدينية وفي التعليم متجذرة في الدستور المغربي. ولليهود مدارسهم ومعابدهم الخاصة. كما أن العديد من اليهود الذين هاجروا إلى إسرائيل حافظوا على تقاليدهم المغربية، كالمطبخ والموسيقى والعادات المغربية.
علاوة على ذلك، فإن يهود المغروب موالون للملك، وبعضهم تقلّد مناصب هامة، مثل أندري أزولاي، الذي كان المستشار الاقتصادي للملكين الحسن الثاني ومحمد السادس. كما تقلّد بعضهم مناصب وزارية. وأغلب اليهود في المغرب يتكلمون الدارجة (اللهجة المغربية العربية).
هل لديك ذكريات شخصية حول الوقت الذي كان فيه تعايش بين المسلمين واليهود في المدينة؟
محمد بن عبود: نعم. لي عمّان كانا تاجرين كبيرين، وكان لهما شركاء يهود مهمون كانا يستقبلانهم في مكاتبهما ويدعوانهم لتناول الطعام في منازلهما. كما أن أولاد عمومتي درسوا في مدرسة تابعة لمنظمة التحالف الإسرائيلي العالمي بتطوان، وبعض أهم المتاجر في المدينة، مثل محلات بيع المجوهرات والأزياء والأحذية العالية الجودة، كان يملكها يهود. هذا وكانت السيدات اليهوديات ينتجن الملابس التقليدية وكانت تربطهن صداقات بالسيدات المسلمات. اليهود كانوا متواجدين في كافة الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية وكانوا يعيشون في أكبر حيّ يهودي بالمغرب.
ماذا عن المجتمع اليهودي في تطوان اليوم؟ هل انحسر بشكل كبير، مثلما حصل في طنجة؟
محمد بن عبود: المجتمع (اليهودي) في تطوان انحسر بشكل أكبر من نظيره في طنجة. حالياً يعيش في المدينة عدد قليل للغاية من اليهود فقط. كما أن ممثل الطائفة اليهودية في تطوان، السيد مومو حيّون، لديه نفوذ روحي واجتماعي أقل مما كان لممثلي الطائفة في السابق، خاصة وأن بعض الحاخامات كانوا في الماضي يتمتعون بمكانة اجتماعية كبيرة ليس فقط ضمن الطائفة اليهودية، بل بين الإسبان والمسلمين أيضاً.
إلى أي الدول هاجر يهود تطوان والمغرب؟
محمد بن عبود: كثير من يهود تطوان هاجروا إلى مدريد ومدن أوروبية أخرى، وإلى كندا وأمريكا اللاتينية. لكن في الوقت الراهن، يزور كثير منهم تطوان وفي قلوبهم حنين كبير. هناك أيضاً يهود من أصول مغربية يأتون من إسرائيل كل عام لزيارة ضريح قديس في المقبرة اليهودية بالمدينة.
الحاخام بنغاليد، على سبيل المثال، يتمتع باحترام كبير. وبيته – الذي هو كنيس في الوقت نفسه – الواقع في حيّ الملاح أصبح اليوم متحفاً تديره الطائفة اليهودية بتطوان. كما أن بعض اليهود من مدينة سبتة يزورون تطوان أيضاً، خاصة وأن المدينتين تبعدان 40 كيلومتراً فقط بعضهما عن بعض. أعتقد أن يهود تطوان يشبهون كثيراً نظراءهم المسلمين، فالعديد من المسلمين أيضاً هاجروا من المدينة، الأمر الذي سبب تحولاً جذرياً في البنية الاجتماعية لمدينتنا بعد الاستقلال.
هل كانت تطوان مدينة متعددة الثقافات، مثل طنجة؟
محمد بن عبود: لقد كانت تطوان مدينة متعددة الثقافات بسبب مكانتها الدولية. إنها مدينة فريدة من نوعها في المغرب، إذ كانت تطوان ترتبط دائماً بعلاقات وثيقة مع إسبانيا، ليس فقط بفضل جذورها وصلاتها بالأندلس فحسب، بل أيضاً بسبب احتلالها من قبل الجيش الإسباني سنة 1860 ودورها كعاصمة المحمية الإسبانية في شمال المغرب ومنطقة الصحراء بين عامي 1912 و1956.
لقد كان المجتمع الإسباني مهماً للغاية، إذ ما تزال تطوان، الواقعة على بعد 40 كيلومتراً من مدينة سبتة، تضم مقر القنصلية الإسبانية وبها ثلاث مدارس إسبانية، إضافة إلى معهد ثربانتس للثقافة الإسبانية ومستشفى إسباني وشبكة تجارية واسعة النطاق مع سبتة، وكذلك عدد من الشركات وقنوات التلفاز ومحطات الإذاعة الإسبانية. ويزور سكان سبتة الإسبان مدينتنا ومنطقتنا بشكل دوري، ويمكن سماع اللغة الإسبانية في شوارع المدينة. ويعشق سكان تطوان كرة القدم الإسبانية، خاصة ناديي برشلونة وريال مدريد. الفرق بين تطوان وطنجة هو أن عدد الإسبان في تطوان يفوق أي جنسية أوروبية أخرى، على العكس من طنجة.
هل تحنّ إلى أيام التعايش بين المسلمين واليهود هنا؟
محمد بن عبود: لا يمكننا إعادة عقارب الساعة إلى الوراء. الماضي هو الماضي، وقد كانت تلك حقبة رائعة. لكننا نعيش الآن في حقبة مختلفة. لكن يجب القول بأن التغير في تطوان ليس مقصوراً على العلاقة بين المسلمين واليهود. لقد تغيرت المدينة بشكل دراماتيكي على كافة الأصعدة – اجتماعياً وثقافياً واقتصادياً وفنياً. لقد باتت الآن مدينة متعددة الثقافات من طراز آخر بفضل موقعها الاستراتيجي. لذلك، يجب علينا الآن التطلّع نحو المستقبل.
%A %B %e%q, %Y No Commentsقنطرة التعددية الثقافية في مدينة تطوان المغربية – حوار مع المؤرخ محمد بن عبود المسلمون واليهود في تطوان المغربية…تاريخ طويل من التعايش السلمي متى بدأ التواجد اليهودي في المغرب؟ محمد بن عبود: بداية التواجد اليهودي في المغرب يختلف بحسب المدينة والمنطقة. ففي بعض المناطق، يعود هذا التواجد إلى آلاف السنين، بينما لا يتعدى في مناطق […]
Read moreأعلنت الحكومة الإسبانية عزمها تصحيح "خطأ تاريخي" بإقرار مشروع قانون يرمي إلى تجنيس أحفاد اليهود الشرقيين (سفارديم) الذين طردوا من إسبانيا في العام 1492، معربة عن ثقتها بأن البرلمان سيقر القانون بالأغلبية.
وقال وزير العدل البرتو رويز غالاردون خلال لقاء في مدريد مع ممثلين عن جمعيات يهودية أمريكية: "علينا أن نعترف، لأنفسنا وأمام العالم، أن ذلك لم يكن فقط خطأ، بل إن الأخطاء التاريخية يمكن تصحيحها".
وأضاف: "بوسعي أن أؤكد لكم أن الأغلبية الساحقة من الأسبان، أيًا تكن آراؤهم السياسية، سواء أكانوا مؤيدين للحكومة أم للمعارضة، يوافقون على القول إننا ارتكبنا خطأ تاريخيًا قبل خمسة قرون".
وتابع: "لهذا السبب أنا مقتنع بأن مشروع القانون سيحظى بتأييد الغالبية الساحقة في البرلمان" الإسباني حيث يتمتع المحافظون بالأغلبية المطلقة.
وفي الواقع فإن إسبانيا تسمح لكل يهودي شرقي يثبت أن أجداده كانوا مقيمين في إسبانيا قبل ترحليهم عنها، بأن يتقدم للحصول على جنسيتها، ولكن بشرط تنازله عن أي جنسية أخرى يحملها، وهو شرط سيتم إلغاؤه في القانون الجديد الذي أقرته حكومة ماريانو راخوي الأسبوع الماضي.
وفي العام 1492 أمر الملكان الكاثوليكيان، ايزابيلا ملكة كاستيا وفرديناند ملك أراغون، بطرد كل من يرفض اعتناق الكاثوليكية.
ويصعب في الواقع تحديد عدد الذين سيحق لهم الاستفادة من القانون المقترح، إلا أن بعض التقديرات تقول إن العدد يناهز ثلاثة ملايين يهودي.
وبحسب الحكومة الإسبانية فإن 250 ألف شخص في العالم يتحدثون اليوم اللهجة اليهودية- الإسبانية المسماة "لادينو".
أ ف ب أعلنت الحكومة الإسبانية عزمها تصحيح “خطأ تاريخي” بإقرار مشروع قانون يرمي إلى تجنيس أحفاد اليهود الشرقيين (سفارديم) الذين طردوا من إسبانيا في العام 1492، معربة عن ثقتها بأن البرلمان سيقر القانون بالأغلبية. وقال وزير العدل البرتو رويز غالاردون خلال لقاء في مدريد مع ممثلين عن جمعيات يهودية أمريكية: “علينا أن نعترف، لأنفسنا […]
Read moreJpost
ينظر اليوم لاسرائيل من قبل البعض في العالم على أنها كيان استعماري استيطاني زرعه الغرب في قلب الشرق الأوسط ، يسعى لاقتلاع العرب السكان الأصليين من ديارهم و ديار أجدادهم .
بالطبع هناك الكثير من المغالطة في هذا الطرح سواء من الناحية التاريخية أو الواقعية أو المعنوية و ضعف هذا الطرح وعدم دقته يعود اما لجهل في الحقائق أو حقد أو خليط من الاثنين .
مع ذلك فان أعظم رد على هذه الادعاءات و الأكاذيب هو قصص و تاريخ طرد الجاليات اليهودية التي كانت موجودة و بأعداد كبيرة في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا و التي كانت أعدادهم ما
يقارب المليون بينما لا يتجاوز الان بضعة الاف، و الذي يشكل أحفادهم اليوم ما يقارب أكثر من نصف سكان اسرائيل
رغم أن اسرائيل هي الموطن و المهد الأساسي للشعب اليهودي منذ الاف السنين ، كان اليهود منتشرين و متواجدين في جميع أنحاء الشرق الأوسط، حيث كانت الثقافة اليهودية موجودة في بلاد الشام و شمال افريقيا و بابل و شبه الجزيرة العربية و منطقة الخليج لأكثر من ٢٥٠٠ سنة قبل ظهور الاسلام و الفتوحات العربية ، كما حكم اليهود في التاريخ القديم أجزاء من الشرق الأوسط و اسرائيل لفترات متقطعة .
خلال القرون التي تلت الفتح الاسلامي أصبحت المنطقة "المعربة قسرا" تدعى العالم العربي ، و أصبحت الشعوب الغير عربية و الأصلية أقليات في أراضيهم تحت الحكم الاسلامي "العربي" و اعتبر هذا الحكم اليهود أهل ذمة ، مواطنين من الدرجة الثانية مجبرين على دفع الضرائب الخاصة و ارتداء علامات مميزة و أصبحت تسن تشريعات خاصة بهم تحد من حقوقهم ، مما أدى الى تفاوت قوة اليهود و حريتهم في تلك البلاد .
على مر القرون، كان هناك العديد من المجازر والتطهير العرقي لليهود في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،كما تم القضاء على العديد من الجاليات اليهودية في شبه الجزيرة العربية في عدة مناسبات
في القرن السابع . أما في دول أخرى كالمغرب و الجزائر و ليبيا اضطر اليهود للعيش في غيتوهات معزولة كذلك الحال في اليمن و العراق ، و واجه يهود المنطقة في النهاية اما اعلان الاسلام أو الموت.
اتهامات كاذبة والتشهير الدم في كثير من الأحيان أدت إلى أعمال شغب واسعة النطاق في المناطق اليهودية وترك العديد من القتلى، وطرد المتدهورة. في 1930s و 1940s كانت هناك مذابح مستوحاة من النازية لليهود في ليبيا والجزائر، وأشهرها في بغداد، والمعروفة باسم فرهود.
الاتهامات الكاذبة التي أخذ يسوقها بعض العنصريين في الدول العربية ضد اليهود و التشهير بهم أدى الى أحداث شغب ضد اليهود في مناطقهم و سقط العديد من القتلى ، و تم طرد الكثير منهم حوالي العام ١٩٤٠ ، كما قامت مجازر ضدهم في بعض الدول العربية استوحت من الهولوكوست ، حدث أشهرها في بغداد و عرفت باسم الفرهود .
بعد قرار التقسيم للأمم المتحدة، والذي أوصى بإنشاء دولة يهودية في إسرائيل، وضعت اللجنة السياسية للجامعة العربية (جامعة الدول العربية) القانون الذي كان يحكم الوضع القانوني للسكان اليهود في جميع البلدان العربية. وطالب هذا القانون، وضع جميع اليهود في العالم العربي على أنهم أعداء وجمدت أصولهم و صادرت أملاكهم و سجنت أعداد كبيرة منهم.
تعتبر قصص يهود الدول العربية من القصص و التواريخ المنسية التي لا يعلم بها للأسف الكثير لا في اسرائيل و لا خارجها
مع أخذ كل هذه الأحداث التاريخية بعين الاعتبار، قمت في وقت سابق من هذا العام بتمرير قانونا طال انتظاره ، أقرّ 30 نوفمبر بوصفه يوما وطنياً في اسرائيل للاحتفال بالاجئين اليهود من الدول العربية. في هذا اليوم، سيكون هناك جلسات كنيست استثنائية مكرسة لهذه المسألة؛ لزجر وزارة التربية والتعليم لتعليم الطلاب عن تاريخ طرد أجدادهم من الدول العربية ، كما ستقوم وزارة الخارجية بتكليف ممثليها في جميع أنحاء العالم للاحتفال بهذه المناسبة بشكل مناسب.
مع شركائنا من جميع أنحاء العالم ، و منظمات تدعم هذا الموضوع كمنظمة العدالة لليهود ،و "جيمنا" الداعمة ليهود الشرق الأوسط و شمال أفريقيا ، نقوم بترتيب مجموعة من الأحداث في جميع أنحاء العالم بما فيها العاصمة واشنطن ،نيويورك ، سيدني ،مونتريال ، سنغافورة ، و باريس و لندن و روما.
ومع ذلك، لا يزال هناك الكثير من العمل للقيام به. معظم اليهود لا يعرفون هذا التاريخ، ونادرا ما يتم تدريسه في المدارس اليهودية والمعابد اليهودية أو المؤسسات في جميع أنحاء العالم. إذا أردنا تصحيح هذا الظلم التاريخي يجب علينا أولا معرفة المزيد عن ذلك. خلال العام المقبل، سيتم إرسال المعرض المتنقل الذي أنشأته وزارة الخارجية إلى السفارات والقنصليات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم بهدف إبلاغ الدول الأخرى في جميع أنحاء العالم حول هذا الموضوع المهمل. فمن الأهمية بمكان أن تشارك المجتمعات اليهودية في هذه الأحداث فلا يكون الجهل بها ذريعة. تم تسجيل قضية اللاجئين اليهود في الماضي من قبل مسؤولي الأمم المتحدة، في اتفاقات السلام والأهم من ذلك، بموجب القانون الدولي.لقد حان الوقت أن نضع قصة والتعويض النهائي للاجئين اليهود من الدول العربية مرة أخرى على جدول أعمال مشترك ودولي لليهودي. يمكننا أن نبدأ في 30 نوفمبر تشرين الثاني.%A %B %e%q, %Y No CommentsJpost هل حان الوقت لتذكر معاناة اللاجئين اليهود من الدول العربية و تعويضهم ؟ ينظر اليوم لاسرائيل من قبل البعض في العالم على أنها كيان استعماري استيطاني زرعه الغرب في قلب الشرق الأوسط ، يسعى لاقتلاع العرب السكان الأصليين من ديارهم و ديار أجدادهم . بالطبع هناك الكثير من المغالطة في هذا الطرح سواء من […]
Read moreThe Jerusalem Post September 23, 2012 Hamas on Saturday denounced the Israeli call to recognize the suffering of Jewish refugees from Arab countries and their material claims – the same way it acknowledges the plight of displaced Palestinians, the Ma’an News Agency reported on Sunday. Deputy Foreign Minister Danny Ayalon, Ambassador to the UN Ron […]
Read moreCommentary September 21, 2012 By: Jonathan S. Tobin The tragic fate of Palestinian Arab refugees has always loomed over the Middle East conflict. The descendants of those who fled the territory of the newborn state of Israel in 1948 have been kept stateless and dependent on United Nations charity rather than being absorbed into other […]
Read more