ماضي اليهود يعود الى الحياة في كردستان العراق

Posted on الأكراد هم أكبر مجموعة عرقية في العالم بدون دولة خاصة بهم. وفي الوقت الذي يستعد فيه اقليم كردستان للاستقلال ، يمد يده إلى كل من إسرائيل والجالية اليهودية الخاصة بكردستان العراق رفعت الصلوات وقدمت الخطب ، و أضيئت الشموع في ذكرى الستة ملايين يهودي الذين فقدوا حياتهم في المحرقة. وبدا ذلك مثل أي ذكرى أخرى عقدت في يوم ذكرى المذبحة النازية. ومع ذلك كان هناك شيء خارج عن المألوف. حيث وللمرة الأولى تم الاحتفال في المحرقة في المنطقة من قبل حكومة إقليم كردستان التي تتمتع بحكم شبه ذاتي في شمال العراق. تم تنظيم يوم ذكرى اليهود ضحايا المحرقة في كردستان من قبل مكتب الممثلية اليهودية و وزارة الأوقاف والشؤون الدينية لكردستان وذلك كجزء من حملة أوسع من قبل حكومة إقليم كردستان لتعزيز مناخ للتعايش السلمي بين الناس من مختلف الخلفيات الدينية. في المنطقة التي مزقها العنف الطائفي المستشري حيث على بعد بضعة أميال يشارك جيش البيشمركة في حكومة إقليم كردستان في معركة وحشية مع منظمة داعش الإرهابية التي ترتكب إبادة الجماعية، أما حكومة إقليم كردستان فهي ملاذ للتعددية الدينية. في حين المتطرفين الإسلاميين يذبحوا دون تمييز، ويعذبوا ويستعبدوا الصغار والكبار لكونهم يزيديين أو مسيحيين، في حين اتخذت حكومة إقليم كردستان مئات الآلاف من اللاجئين من سوريا وأجزاء أخرى من العراق، وكثير منهم ينتمون إلى أقليات عرقية ودينية مضطهدة . ولكن هذا ليس نهاية القصة. فحكومة إقليم كردستان تقدم أكثر من مجرد ماء نظيفة، و وجبات ساخنة، وسقف فوق رؤوس اللاجئين. ففي العام الماضي، أصدرت الحكومة قانون الأقليات وعينت ممثلين رسميين لجميع الطوائف الدينية في كردستان العراق، بما في ذلك اليهود والصابئة المندائيين والبهائيين والكاكائيين والمسلمين الشيعة، والزرادشتيين. سابقا، كان التمثيل فقط للمسلمين السنة والمسيحيين . هذه مبادرة غير مسبوقة من قبل حكومة ذات أغلبية مسلمة في الشرق الأوسط الحديث، حيث غالبا ما تتعرض الأقليات لاضطهاد منهجي أو ما هو أسوأ. “ولا تتمتع الأقليات في أي مكان في العالم الإسلامي بنفس الحقوق التي يتمتعون بها في إسرائيل وكردستان”. شيرزاد عمر مامسامي، وهو أول ممثل يهودي في حكومة إقليم كردستان وقد تم تكليفه بإحياء تاريخ كردستان القديم والثقافة اليهودية، التي كانت مقموعة منذ 70 عاما. عندما وصل التمييز ضد اليهود والاضطهاد مستويات غير مسبوقة بعد إنشاء دولة إسرائيل في عام 1948، حيث اضطرت الغالبية العظمى من مجتمع يهود العراق البالغ من العمر 2800 إلى الفرار من البلاد. وبلغت ذروتها في سلسلة من عمليات النقل الجوي بين عامي 1950 و 1952 المعروفة باسم عملية عزرا ونحميا، ما يقرب من 130،000 من اليهود العراقيين، أي حوالي ثلاثة أرباع المجتمع تم اجلاءهم إلى إسرائيل. أولئك الذين بقوا كان يمارسون طقوس عبادتهم في سرية أو اعتنقوا الإسلام. العدد الإجمالي للأشخاص من أصل يهودي الذين يعيشون في كردستان العراق اليوم غير معروف، ولكن يقدر بالآلاف وحكومة اقليم كردستان تتحدث عن 300-400 أسرة على الأقل من جذور يهودية. اختارت الحكومة ماسماني المناضل المخضرم في الدفاع عن حقوق اليهود لالتزامه التزاما عميقا باستعادة السندات القديمة بين الأكراد واليهود، وهذا التالف بين الجماعتين يمثلها ماسماني بكل معنى الكلمة حيث ولد عام 1976 لأب كردي مسلم وأم يهودية، وقال انه يعتز بخلفيته مختلطة. فقبل أن ينضم إلى وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، قال انه كان ضالعا في منظمة تدعى أكراد إسرائيل وقام بانشاء مجلة محلية تحت نفس الاسم لكنه دفعت ثمنا باهظا لنشاطه الشجاع بعد الافراج عن كتابه حول العلاقات الكردية-اليهودي في عام 1997، وقال ماسماني انه تلقى تهديدات بالقتل وخسر في نهاية المطاف يده اليمنى في هجوم نفذه المتطرفين الإسلاميين. اضافة الى ثلاث هجومات أخرى نفذها المتعصبين دينياً ضده منذ ذلك الحين. على الرغم من أنهم نجحوا في تشويه جسده، الا أنهم فشلوا في انتزاع التزامه بهذه القضية. عندما استولت داعش على مساحات واسعة من الأراضي في العراق وسوريا في صيف عام 2014، على الرغم من اعاقته، تطوع ماسماني للقتال مع البيشمركة قبل قبول دور الممثل اليهودي في أكتوبر 2015. ما يجعل تعيين ماسماني فريد من نوعها هو طبيعة ولايته. فحتى إيران، الراعي الرائد في العالم لمعاداة السامية، لديها تمثيل للسكان اليهود في البلاد. الفرق، هو أن حكومة إقليم كردستان قد أعطت صلاحيات حقيقية لمكتب الممثل اليهودي. حيث هو أكثر من مجرد تعيين رمزي وليس مجرد أداة تخدم غرض وحيد وهو رفض الاتهامات بمعاداة السامية لتعزيز المخططات السياسية لنظام مارق. “على عكس [إيران]، ونحن نرى إسرائيل وكردستان البلدين الوحيدين في منطقة الشرق الأوسط حيث تتعايش الناس من جميع الأديان والهويات معا سلميا”، وقال لي ماسماني “الحرية الدينية في المنطقة مقيدة بشكل كبير ، وليس هناك أي أي مكان في العالم الإسلامي تتمتع فيه الأقليات الدينية بنفس الحقوق التي يتمتعون بها في إسرائيل وكردستان”. منذ تعيينه، كان ماسماني وفريقه مشغولين بترجمة الكلمات الى أفعال “هدفنا الرئيسي هو إقامة علاقات قوية بين كردستان والأديان على اختلاف أنواعها، وليس فقط على الورق ولكن في الممارسة العملية”، وأوضح “عقدت يوم ذكرى ضحايا المحرقة في كردستان في حديقة مكتبي في العاصمة الكردية أربيل، جنبا إلى جنب مع معرض صغير يوضح جرائم المحرقة للسكان المحليين، أرسلت القنصليات الأمريكية والفرنسية والروسية الدبلوماسيين، وانضم مسؤولون أكراد رفيعي المستوى من أعضاء الكنيسة المسيحية الآشورية. كما حضر الحفل الأكراد من أصول يهودية”. و دارت مواضيع الحدث حول الإبادة الجماعية، وهي تجربة مشتركة بين الأكراد واليهود.حيث خسر ما يصل إلى 180،000 من الأكراد حياتهم خلال حملة الأنفال ، التي قام بها البعثيون العراقيون تحت قيادة صدام حسين. بين أبريل 1987 وأغسطس 1988، وتعرضت ما يقرب من 250 البلدات والقرى الكردية للغاز السام لأول مرة عبر استخدام النظام الأسلحة الكيميائية ضد شعبه. ومازالت ترى عواقب حملة الأنفال لهذا اليوم: في بلدة حلبجة في شمال العراق، حيث ما زال يولد أطفال معوقين أكراد ومشوهين بسبب المواد الكيميائية التي تنتقل لهم من قبل والديهم. “يرتبط الشعب الكردي واليهود معا بتجربتهم بالإبادة الجماعية و” يعتقد. “نحن لا نريد أن نرى محرقة أخرى. نحن لا نريد أبدا أن نعرف مرة أخرى الأسلحة الكيميائية التي استخدمت ضد الأكراد الأبرياء واليهود “. وفقا للمادة 58 من الدستور العراقي لعام 2005، ينبغي اتخاذ التدابير لوقف عملية التعريب التي فرضها نظام صدام حسين على الأقليات، مما أدى إلى الاستيلاء على ديارهم وممتلكاتهم ولغتهم وثقافتهم وعاداتهم الدينية . ويدعو الدستور الحكومة لاعادة هؤلاء المهجرين لمنازلهم (أو تقديم تعويضات) للأشخاص الذين تم ترحيلهم، المنفيين والمهجرين والمهاجرين، وتوفير فرص العمل لهم؛ والسماح لهم بتحديد الهويات القومية والانتماءات العرقية الخاصة بهم. وأوضح و الأكراد أصحاب التراث اليهودي يشملهم الحكم، ويمكن تقديم التماس إلى الحكومة المركزية في بغداد لاستعادة كل ما هو حق لهم في شكل أموال أو ممتلكات، والحق في العودة إلى وطنهم في جواز سفر عراقي ساري المفعول. ولكن عملية المصالحة أعاقت التوترات الجارية بين حكومة إقليم كردستان والحكومة المركزية على الأرض بسبب الاشكال على عائدات النفط، فضلا عن مكافحة داعش. واضاف ان “الحكومة العراقية رفضت حتى الان التصرف بناء على هذه السياسة، والآلاف من العوائل الكردية لا تزال تنتظر تعويضات” قال لي مامساني. “هذا الحكم ليس فقط ذو أهمية للمسلمين الأكراد ولكن للأقليات الدينية الأخرى مثل اليزيديين والمسيحيين واليهود.” . وهناك مجموعة كبيرة من القضايا التي تتطلب اهتماما كبيراُ، ومسألة التعويض هو واحدة فقط أشياء عديدة أخرى..كاستعادة الممتلكات الا أنه و منذ أن دمرت معظم الاثار الثقافية لليهود والبنية التحتية الدينية للمجتمع على يد البعثيين، أصبحت الحياة اليهودية في كردستان العراقية بحاجة إلى إعادة بناء من الألف إلى الياء. قريبا، سيتمكن الناس من جميع الخلفيات العرقية والدينية التعلم عن اليهودية والتاريخ اليهودي الغني والعريق في المنطقة في أول مركز ثقافي يهودي في كردستان العراق، وهذا واحد من المشاريع الرائدة لمامساني. وسيقوم المركز أيضا بمنح الفرصة للأكراد من أصل يهودي لممارسة الديانة اليهودية من خلال تلقي التعليم الديني من حاخام. وكثير منهم ليسوا على دراية بعادات و تقاليد دينهم بسبب الاضطهاد في ظل البعثيين الذي اتجه نحو التعريب والأسلمة في البلاد. حلم مامساني في نهاية المطاف هو فتح كنيس في كل مدينة، وهي الفكرة التي كانت غير معلنة لعدة عقود. كما تم أعطاء الإذن من قبل حكومة إقليم كردستان للاستثمار في بناء البنية التحتية اليهودية، بما في ذلك مواقع الدفن واستعادة المعالم اليهودية التاريخية مثل قبور الأنبياء ناحوم، ودانيال، واليعازر. وقد تم تعليق معظم المشاريع الممولة من قبل حكومة إقليم كردستان بسبب الأزمة المالية الحادة التي تواجه إقليم كردستان، نتيجة للتدفق الجماعي للاجئين وعدم المساعدة النقدية من بغداد والمجتمع الدولي. اذ تستضيف حكومة إقليم كردستان حاليا مليوني نازح داخليا، ومعظمهم من محافظتي الانبار والموصل و 250،000 لاجئ من سوريا، ويشكلون معاً 35 في المئة من مجموع سكان كردستان العراق. قد أعاق الوضع المزري مامساني ولكنه لم يوقف العمل فقد تمكن الأكراد من أصل يهودي من ارتداء رموزهم الدينية بشجاعة في الأماكن العامة للمرة الأولى منذ عقود، مشهدا جعل أجدادهم يتذكرون و يذرفون الدموع عندما رأوا أحفادهم ينتفضون على المحرمات التي كان تأثير مدمر.. تلك اللحظات من تحقيق القدرة على ممارسة الطقوس الدينية تجعل المخاطر والمصاعب جديرة بالاهتمام. مامساني نفسه يرتدي الكيبا المحبوكة، وعادة ما تدل هذه على دعم الشخص للحركة الصهيونية، شيء يدرك ونفخر به. الاهم من ذلك انه ليس مجرد صديق للشعب اليهودي. وهو أيضا داعية اعتذار للدولة اليهودية. “أن إسرائيل لديها شريك في كردستان لتحقيق الصالح العام، وأنا لست سياسيا، ولكن أعتقد أن كردستان لا يمكن ان تستمر من دون مساعدة من إسرائيل”. مامساني زار إسرائيل عدة مرات بصفة خاصة، وأخذ بحرية صورا مع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي والحاخامات الأرثوذكس، وصلى عند الحائط الغربي في القدس، وقال “شممت رائحة آلاف السنين وكأنني ولدت من جديد وشعرت أن الإسرائيليين لديهم تقدير عميق للشعب الكردي.” وإسرائيل هو رمز للصمود لا تقهر وقدرتها على التحمل كبيرة. “لقد كانت مفاجأة كبيرة أن نرى كيف يمكن لدولة صغيرة، محاطة بالأعداء، أن تطور إلى مجتمع متقدم في أكثر من 65 عاما، وإلى الديمقراطية ينبغي أن تكون مثالا يحتذى به في المنطقة”، مضيفا “بالنسبة لي، إسرائيل مثل زهرة جميلة نمت في صحراء جافة “. وبالعودة للمرة الاولى منذ توليه لدور الممثل اليهودي في حكومة إقليم كردستان، قال انه زار اسرائيل في مارس 2016 كجزء من الوفد الكردي-اليزيدي.و قامت المجموعة بجولة ياد فاشيم وذهبت للبلدة القديمة، وشاركنا في حفل عشاء يوم السبت، وعقدنا اجتماعات مع أعضاء الكنيست. ويلتزم الفريق ببناء الجسور بين الناس. ولكننا نريد أيضا تعزيز علاقات رسمية بين اسرائيل واقليم كردستان، وهي شراكة مفيدة للطرفين. حتى الآن، تتبع القدس وأربيل سياسة الحذر مع وجود علاقة مستمرة منذ عقود بين إسرائيل وكردستان العراق تجري بشكل رئيسي من خلال الدبلوماسية السرية. حكومة إقليم كردستان، وهي حكومة غير عربية،تعيش في منطقة الأغلبية فيها مسلمة كما تحيط فيها قوى سياسية واجتماعية متطرفة، مما يجعل الشراكة مع إسرائيل أمر محفوف بالمخاطر. كما أن الأكراد لا يرغبون بالدخول في مواجهة مفتوحة مع جيرانهم العرب، أما إسرائيل فتشعر بالقلق من إصرار واشنطن على عراق موحد على حساب الاستقلال الكردي. ولكن الزمن قد تغير. وأصبح داعش يهدد استقرار العراق وإسرائيل تعيد تقييم سياستها الخارجية بسبب الخلاف مع إدارة أوباما حول الاتفاق النووي مع ايران، وإعادة النظر في العلاقات بين إسرائيل والأكراد أصبح أمر هام جداً. . ونتيجة لمكافحة داعش، وسع الأكراد أراضيهم في شمال العراق، بما في ذلك مدينة ذات قيمة استراتيجية وهي كركوك التي قد تؤدي الى تأسيس دولة كردية مستقلة قابلة للحياة اقتصاديا مع الثروة النفطية الكبيرة التي توجد فيها. حكومة إقليم كردستان قد أشارت صراحة عن عزمها على اجراء استفتاء على الاستقلال في المستقبل القريب، وقد عبر سياسيون اسرائيليون بارزون دعمهم لهذه الخطوة، بما في ذلك رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والرئيس السابق شمعون بيريز ووزير الدفاع افيغدور ليبرمان، وزير العدل ايليت شاكيد. إحياء الحياة اليهودية في كردستان العراق هو تعهد شجاع في منطقة تتميز بالاضطهاد المنهجي للأقليات العرقية والدينية، وتقتلها معاداة السامية على وجه الخصوص. وتواجه حكومة إقليم كردستان تحديا فريدا من نوعه، ولكن أيضا فرصة كبيرة لإثبات أن المسلمين واليهود ليس من المحتم ان يعيشوا في صراع دائم.November 3, 2016 No Comments

الأكراد هم أكبر مجموعة عرقية في العالم بدون دولة خاصة بهم. وفي الوقت الذي يستعد فيه اقليم كردستان للاستقلال ، يمد يده إلى كل من إسرائيل والجالية اليهودية الخاصة بكردستان العراق رفعت الصلوات وقدمت الخطب ، و أضيئت الشموع في ذكرى الستة ملايين يهودي الذين فقدوا حياتهم في المحرقة. وبدا ذلك مثل أي ذكرى أخرى […]

Read more

Dershowitz weighs in, but media stay mum

Posted on Point of no Return September 27, 2012 Historical evidence conclusively establishes that the forced exile of Jews from Arab countries was part of a general plan to punish Jews in retaliation for the establishment of Israel. There were organized pogroms against Jewish citizens. Jewish leaders were hanged. Jewish synagogues were torched. Jewish bank accounts and other property were confiscated. Jews remained in Arab lands at risk to their lives. Yet Hanan Ashrawi and others dispute the applicability of the label of “refugee” to these Jews. Their argument is that since they are not seeking a right to return to their native lands, they do not qualify as refugees. Under that benighted definition, Jews who escaped from Germany and Poland in the early 1940s would not have been considered refugees, since they had no interest in returning to Berlin or Oświęcim. In 1967, the United Nations’ Security Council took a different view of this matter. I know, because I worked with Justice Arthur Goldberg, who was then the permanent representative of the United States to the United Nations, on the wording of Security Council Resolution 242, on which the Middle East peace process has long relied. That resolution dealt with the refugee problem. The Soviet Union introduced a draft which would have limited the definition of refugee to Palestinian refugees. The United States, speaking through Justice Goldberg, insisted that attention must be paid to Jewish refugees as well. The American view prevailed and the resulting language referred to a “just settlement of the refugee problem.” Justice Goldberg explained: “The Resolution addresses the objective of ‘achieving a just settlement of the refugee problem.’ This language presumably refers to both Arab and Jewish refugees, for about an equal number of each abandoned their homes as a result of the several wars.” Accordingly, the Jewish and Arab refugees have equal status under international law. There is now pending in Congress H.R. 6242, a law which would grant Jewish refugees from Arab countries equal status under American law. The time has now come, indeed it is long overdue, for these refugee problems to be granted equal status in the court of public opinion, and in the realm of morality. If Hanan Ashrawi really believes that Jews who were forced to leave their homes are not refugees, let her defend her views in a public forum. I hereby challenge her to a debate on that issue. If there are those who doubt the historical accuracy of the Jewish refugee narrative, let an international commission of objective historians take testimony from living refugees. Indeed, it would be useful for an archive now to be created of such testimonies, since many of those who were forced to flee from Arab lands are now aging. There are some who argue that the issue of Jewish refugees is a makeweight being put forward by cynical Israeli politicians to blunt the impact of the Palestinian refugee narrative. But this is not a new issue. I and many others have long been concerned about this issue. Since 1967, I have consulted with Iranian, Iraqi, Egyptian and Libyan families who lost everything—life, property and their original homeland—as the result of a concerted effort by Arab and Muslim governments. What is cynical is any attempt to deflect attention from the real injustices that were suffered, and continue to be suffered, by hundreds of thousands of Jews and their families just because they were Jews who were born in Arab lands. Read article in full (registration required) Where's the coverage, asks the media-monitoring blog CAMERA: On September 21, 2012, Israel hosted an event at the United Nations highlighting the stories of Jewish refugees expelled from Arab countries in the last century. What? You thought all refugees in the Arab-Israeli conflict were Palestinian Arabs? Nope. The event, "Justice for Jewish Refugees from Arab Countries," featured firsthand accounts from Jewish refugees, along with remarks by Israel's Deputy Foreign Minister Danny Ayalon, Israel's UN Ambassador Ron Prosor, former Canadian Justice Minister Irwin Cotler and Harvard Law Professor Alan Dershowitz. Normally, when Alan Dershowitz sneezes, there's an article in the press. He's been mentioned in The New York Times on literally thousands of occasions. But, when Israel tries to tell the story of the 850,000 Jews living in Arab countries who were dispossessed and forced out between 1947 and 1972, there is virtual media silence. While CAMERA has covered the story of Jewish refugees from Arab countries extensively (see here, here, here, and here), few major media outlets cover the issue and fewer covered the symposium. There was an article in The Washington Times but, other than that, only Jewish and Israeli media covered the meeting. Read More September 27, 2012 No Comments

Point of no Return September 27, 2012 Historical evidence conclusively establishes that the forced exile of Jews from Arab countries was part of a general plan to punish Jews in retaliation for the establishment of Israel. There were organized pogroms against Jewish citizens. Jewish leaders were hanged. Jewish synagogues were torched. Jewish bank accounts and […]

Read more

Outrage: U.S. Returning Artifacts Looted from Iraqi Jews to Iraq, Instead of Lawful Owners

Posted on P.J Media Like returning artifacts to Germany, had they never renounced Nazism. This following a heroic effort to save them by Dick Cheney, Natan Sharansky, Richard Perle, and me, among others. By Harold Rhode August 26, 2013 The National Archives is readying an exhibit of Iraqi Jewish artifacts due to open on October 11. Appallingly, the U.S. government has agreed to then return the Iraqi Jewish archives — including holy books — to Iraq, which systematically expelled its Jewish community, by June of 2014. How did the Jewish Iraqi community — which dates to 721 B.C.E. when the Assyrians conquered Samaria and eventually deported the population to central Mesopotamia, and which was one of the two main sources of Mishnaic and Talmudic learning — lose, find, and lose again its patrimony? The incredible story of how this unlikely turn of events came to pass has never been told in its entirety until now; I am one of the few who can tell it. After American forces entered Baghdad in May 2003, the head of the Jewish and Israel section of Saddam Hussein’s Mukhabarat (intelligence agency) came to the Iraqi National Congress (INC), offering information about Saddam’s intelligence operations against Israel and Jews. He did this in order to curry favor. Former Iraqi officials frequently came to opposition groups to tell their stories, in return for which they would get “safe passage” documents stating that since they were cooperating with post-Saddam authorities, they should not be harmed. The tipster visited the INC to talk about the rumored Jewish archives hidden in the basement of the Mukhabarat headquarters. After his visit, INC chairman Ahmed Chalabi called Judy Miller, the former New York Times reporter then embedded with a mobile unit looking for WMD, and me. I was an Arabic/Hebrew speaking policy analyst with the Office of Net Assessments in the Office of the Secretary of Defense, then assigned to the Coalition Provisional Authority, at the time. We rushed over to talk with Chalabi, who told us that a former Mukhabarat employee reported that a huge treasure trove of Iraqi Jewish and Israeli material was amassed in the Mukhabarat building, and that he was prepared to show us where it was located. He also said there was an ancient copy of the Talmud written on leather or parchment. Miller and I then went off to the Mukhabarat building with the former Saddam officer and an INC contingent. The tipster indicated from outside the building where in the basement the Jewish and Israel sections were located. Then — he promptly disappeared. Despite the bombed-out structure’s instability, looters were overrunning the building. Danger was everywhere. We were, in fact, standing beside a large metal device which had lodged itself halfway into the ground. We later learned that this live, undetonated bomb had penetrated through three or four stories of the building and destroyed the building’s water system. It had pierced the wall almost at ground level. We saw, through the hole it made, that the Jewish and Israel sections were flooded. We went around to the building’s main entrance and descended only halfway down a basement staircase, blocked by water which had risen about halfway up. Several WMD team members waded into the water and entered the Israel section. They found pictures of the Dome of the Rock, a Soviet map of Israel’s Dimona nuclear reactor, and a sign in Arabic which read: “Who will be the one to send the 40th missile to Israel?” (This referred to the fact that during the Kuwait war, Iraq had sent 39 missiles toward Israel.) The WMD team then proceeded down the hall, found the Jewish section, and carried out religious books and a tiq (the wooden/metal box which holds Torahs). These items proved to be only a tiny example of what we were to find later. Many Iraqis with whom we spoke about the discovery told us to get the material out of the country as soon as possible before it became public knowledge. That way, Iraqi Jewry could have its patrimony, and no Iraqi politician could be held responsible for having let the Jews take the material. But that was not so simple. Almost all of the material was under water, and whatever its long-term fate, it had to first be rescued and salvaged. We therefore needed drainage pumps so we could get to the items, and we needed manpower to take the material out, and we needed money to pay for both and had no access to either. Read More....August 26, 2013 No Comments

P.J Media Like returning artifacts to Germany, had they never renounced Nazism. This following a heroic effort to save them by Dick Cheney, Natan Sharansky, Richard Perle, and me, among others. By Harold Rhode August 26, 2013 The National Archives is readying an exhibit of Iraqi Jewish artifacts due to open on October 11. Appallingly, […]

Read more

دبلوماسي عراقي سابق : يجب أن تتوقف الزيارات السرية لاسرائيل

Posted on يقول أحمد الشريفي، وهو دبلوماسي عراقي سابق يوم الاثنين ان السلام بين العالم العربي و اسرائيل لن يأتي من خلال الحكومات، وإنما من خلال تواصل الناس مع بعضها البعض. و صرح شريفي للجورساليم بوست من مكان زيارته في إسرائيل حيث حل كضيف في وزارة الخارجية لمدة خمسة أيام ” ان اسرائيل ترتكب خطأ في السماح بزيارات سرية من قبل المسؤولين العرب.و بدلا من ذلك يجب أن تتم هذه الزيارات في وضح النهار. و أضاف : “أقولها لجميع من قابلتهم” لا تقبلوا الزيارات السرية، الزيارات السرية لن تحقق أي شيء، “. “هناك حواجز لا بد من كسرها، لذلك ينبغي أن تتم الزيارات العربية لاسرائيل على مرأى من الناس.” وقد خدم الشريفي وهو من مواليد بغداد في السفارة العراقية في الكويت، وكنائب رئيس البعثة في السفارة العراقية في الأردن، ومستشارا بعد سقوط نظام صدام حسين في وزارة الدفاع العراقية. وهو يعيش حاليا في لندن، ويرأس منظمة تدعى المسلمين الليبراليين. و من ساعة وصل شريفي يوم الاحد توجه على الفور الى اجتماع مع اليهود من اصل عراقي.يقول “أريد أن أعطي مثالا على أن العراق وإسرائيل بامكانهما تحقيق السلام من خلال الناس، وجسر السلام هو المجتمع اليهودي العراقي هنا”. وجاءت هذه المبادرة للزيارة من حسن كبية، المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحافة العربية. يقول حسن ، الهدف من هذه الفكرة هو جلب أصوات مؤثرة من العالم العربي إلى إسرائيل لرؤية هذا البلد بشكل مباشر، و “ليس من خلال عدسات قناة الجزيرة”. الشهر الماضي جلب حسن كبية مجموعة من الصحفيين من سوريا ولبنان والعراق، وخلال الأشهر القادمة وعد بأنه انه سيحضر وفد من طلبة الجامعات الأردنية. “على مدى العامين الماضيين أصبح هناك قدر كبير من الانفتاح لزيارة إسرائيل كما أن حاجز الخوف تجاه الزيارات لاسرائيل بدأ بالانخفاض،. وبالإضافة إلى المناقشات التي أجراها شريفي مع ممثلين عن الجالية اليهودية العراقية، اجتمع أيضا مع أعضاء الكنيست والزعماء الدينيين، وتجول بعدة مواقع في البلاد.وقال انه ليس خائف من ردة الفعل التي قد تتسببها زيارته الى العراق. “أنا لست خائفا، ولا أحد يمكنه أن يقنعني بألا أفعل ما أعتقد أنه الحق “لقد جئت إلى هنا أولا، وسوف أتعامل مع المشاكل التي قد تنشأ في وقت لاحق”. كما قال كبية أن زيارة شريفي تمت تغطيتها بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعيNovember 4, 2016 No Comments

يقول أحمد الشريفي، وهو دبلوماسي عراقي سابق يوم الاثنين ان السلام بين العالم العربي و اسرائيل لن يأتي من خلال الحكومات، وإنما من خلال تواصل الناس مع بعضها البعض. و صرح شريفي للجورساليم بوست من مكان زيارته في إسرائيل حيث حل كضيف في وزارة الخارجية لمدة خمسة أيام ” ان اسرائيل ترتكب خطأ في السماح […]

Read more

(العربية) يهود كردستان

Posted on

Sorry, this entry is only available in العربية.

May 5, 2014
No Comments

Sorry, this entry is only available in العربية.

Read more

“جريدة الراي الكويتية تنشر مقالا عنوانه “تبرير خيانة العرب وتزوير تاريخ اليهود في الكويت

Posted on

من موقع اسرائيل بالعربية

يهود الكويت هم اليهود العراقيين الإصل, الذين قدموا الى الكويت في القرن ال19 وسكنوا مدينة الكويت وعملوا في التجارة وقد بلغ عددهم نحو 100 عائلة يهودية بالثلاثينات. يمتهن غالب اليهود في التجارة حتى أنه كان لهم سوق شهيرة في الكويت تعرف بـ”سوق اليهود” وقد كانوا نشاطهم التجاري يتمحور حول التجارة بالذهب وبالأقمشة. ولهم مقبرة ما زالت موجودة ومسورة خلف مبنى “مجمع الخليجية” مقابل

Screen Shot 2014-11-05 at 2.08.25 PMمنطقة شرق الصناعية. وتم طرد معظم اليهود العراقيين وسرقة ممتلكتهم بأمر من أمير الكويت العاشر, أحمد الجابر الصباح, ولأسباب عنصرية, في تطهير عرقي مقصود ومنظم من قبل الدول العربية, ضد هولاء الإسرائيليين ما بين الخمسينات والسبعينات (نكبة اليهود الشرقيين).

هذا ونشر الإعلامي الكويتي, ناصر بدر العيدان, مؤخرا, مقال في جريدة الراي الكويتية تحت العنوان “يهود الكويت”, أكد فيه ان “تاريخ اليهود في الكويت تاريخ مهم غاب عن معرفة واطلاع ابناء جيلنا، وتغافلت عنه مناهجنا، وشئنا أم أبينا هم جزء من تاريخ الكويت الحديث، لما لهم من اسهامات تجاريه وفنية تدعونا الامانة العلمية الى توثيقها”.

ويذكر العيدان في مقاله ان اليهود في الكويت يعود وجودهم الى نهايات القرن الثامن عشر، وقد انتقل اغلبهم الى الكويت من العراق بسبب الحكم العثماني الإسلامي وما يفرضه عليه من قانون الجزية والخراح العنصري والمضايقات لنشاطهم التجاري، وقال الكاتب العيدان ان الكويت لم تكن جزاء من الدولة العثمانية انذاك “فوجدوا فيها اليهود بلداً آمناً يمكنهم الاستقرار فيه”.

ويذكر المقال ان اعداد اليهود تراوح بين 50 الى 800 فرد مع اختلاف المؤرخين. وتابع قائلا ان اليهود العراقيين في الكويت فكانت لهم “علاقة طيبة مع الشيخ مبارك الكبير” ……”الذي رأى في القرب مع اليهود دافعاً للازدهار التجاري”, على حسب تعبيره. هذا ولم ينشر كاتب المقال المعلومات والأسباب الحقيقية بكل ما يتعلق بخروج اليهود من الكويت من خيانة العرب وسياسة العروبة العنصرية الكويتية الحكومية ضد هذه الأقلية الأًصيلة (النكبة اليهودية), بل قام “العيدان” وصفها ب” أسباب عده ابرزها قيام دولة إسرائيل”, تبريرا لما فعلت حكومته سابقا من جرائم.

كما زعم الكاتب العربي ان آخر اليهود ترك الكويت في عام 1953 بسبب “مقال تحريضي ضده في الصحافة المحلية” وهو يتجاهل بذلك مرة أخرى ما فعلته حكومته بحق مواطينها اليهود الشرفاء من خيانة.

وقام كاتب المقال بذكر الاسماء لبعض اليهود المشهورين من بينهم التاجر صالح محلب، وعائلة حزقيل التي حصلت على امتياز تزويد الكويت بالكهرباء لمدة 35 عاما, والفنان اليهودي العراقي صالح عزرا الكويتي واخوه داود، اللذين تسمى باسمهما شارع في تل أبيب تقديراً لفنهما.

واختتم المقال زاعما ان “هذه لمحة عن تاريخ اليهود في الكويت” وعن “الانفتاح الذي ابداه الشعب الكويتي في تقبلهم في تلك الفترة”, على حسب تعبيره.

November 5, 2014
No Comments

من موقع اسرائيل بالعربية يهود الكويت هم اليهود العراقيين الإصل, الذين قدموا الى الكويت في القرن ال19 وسكنوا مدينة الكويت وعملوا في التجارة وقد بلغ عددهم نحو 100 عائلة يهودية بالثلاثينات. يمتهن غالب اليهود في التجارة حتى أنه كان لهم سوق شهيرة في الكويت تعرف بـ”سوق اليهود” وقد كانوا نشاطهم التجاري يتمحور حول التجارة بالذهب وبالأقمشة. ولهم مقبرة ما […]

Read more

هل يكون مصير يهود العراق مصير كافة الأقليات قريباً

Posted on في عام 2003، شغلت منصب مسؤول ائتلاف الولايات المتحدة المسؤول عن ادارة”محافظة كركوك في شمال العراق. في ذلك الوقت، أدهشني كيف تزاوجت المجتمعات المختلفة في ذلك المكان، وتكلموا لغات بعضهم البعض، وأحبوا ثقافات بعضهم البعض. iraq-jew-1423643566 في محاولة لنزع فتيل التوترات الناشئة من الصراع على السلطة بعد الإطاحة بنظام صدام حسين، نظمت حفل ثقافي في متحف كركوك. لليلة واحدة، وضعنا للعرض العديد من القطع الأثرية التي سرقت من المتحف والتي تم الاحتفاظ بها في بيوت الناس . و قدمت بعض المجموعات عروض تقليدية. توجت الليلة مع رقصة دبكة شارك فيها الجميع ، جنبا إلى جنب، في طابور طويل. عضو مجلس المحافظة قال لي “هذه هي كركوك وهذا هو ما نحن عليه.” ولكن في اليوم التالي، عاد المتحف مرة أخرى فارغ، لم يعد مكانا لحماية وإحياء التنوع الغني والتراث المشترك بين جميع العراقيين. الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق والسياسات الخاطئة أدت وللأسف الى انهيار الدولة الهشة والنخب الجديدة لم تفعل شيئا يذكر لتعزيز الهوية العراقية وللاحتفال بالتعايش بين الطوائف. بدلا من ذلك، ركزت بشكل ضيق على الروايات الطائفية والعرقية، وتأليب المجتمعات المحلية ضد بعضها البعض. شارف العراق اليوم على فقدان مجتمعاته بأكملها والتي كانت وجه من وجوه المشهد في البلاد منذ آلاف السنين. الأرض التي كتب فيها التاريخ حيث الأضرحة، والآثار وغيرها من الأدلة من 8000 سنة من التراث متعدد الثقافات تحت التهديد الابادة. في أعقاب استيلاء مركز محافظة نينوى من قبل الدولة الإسلامية، فر اليزيديين والمسيحيين. وفي الموصل، تم هدم 42 موقع تراثي، بما في ذلك الحضر، ومعبد آشور، خورسباد، نمرود، والنبي يونس. هذه الخسارة تستدعي إلى الأذهان النفى السابق لعراقيين اخرين من بلادهم: يهود العراق و الذي غادر 118،000 منهم العراق 1950. في يوليو، التقيت ادوين شقير في ورشة عمل في معهد رادكليف في جامعة هارفارد لمواجهة تدمير الاثار العراقية. ادوين واحد من اليهود الأخيرين الذين رفضوا مغادرة العراق. وعلى الرغم من أكثر من 50 عاما في المنفى، لا يزال العراق حاضراً بشكل واضح في ذاكرته .و قال لي ادوين الأضرحة الاثرية والمعالم التاريخية هامة لأنها قادرة على أن تظهر لابنه و الاجيال القادمة الذي نشأت في لندن و الخارج، من هم ومن أين أتوا. فالأضرحة توفر اتصال مع الماضي و تظهر بشكل ملموس لابنه أين وكيف عاش أجداده و تعمل على نقل الذكريات من جيل إلى آخر. أنها تحمل شهادة على الماضي، دليلا على وجودنا هناك. التراث اليهودي في العراق غير عادي. كانت بابل مركزا للتعليم اليهودي حيث تم كتابة التلمود. تعداد بغداد عام 1917 يكشف عن أن 40٪ من سكان المدينة كانوا يهود بعد الاستقلال، كان أول وزير للمالية العراقية يهودي، وكانوا أعضاء في البرلمان اليهود. السجلات تشهد على مساهمة اليهود في الحياة الثقافية للعاصمة. أما الفرهود يقول ادوين، كانت مذبحة مأساوية ومروعة، قتل فيها 180 من اليهود ولكن ينبغي أن ينظر إليه في سياق قرون من التعايش السلمي. اليهود العراقيين ما زالوا يشعرون برابطة قوية مع العراق والحنين واضح في مجموعاتهم على الفيسبوك والمواقع الإلكترونية، وأشرطة فيديو اليوتيوب من الموسيقى العراقية التقليدية التي يعزفها الآن اليهود الذين يعيشون في إسرائيل أو لندن . هذه الأمور بمثابة مستودعات للذاكرة، في نفس الوقت من بيوتهم الامنة في المنفى، ينادي العراقيين الحكومة العراقية إلى اتخاذ تدابير ملموسة لحماية الأماكن الأثرية التي تضم ذكريات التنوع من متاحف وكنائس ومعابد للتأكيد على تراث العراق الغني في الماضي الإسلامي والجاهلي، عن طريق التعليم والأحداث الثقافية؛ ولتسهيل العودة الآمنة للأقليات العرقية والدينية في العراق بمجرد أن يسمح الوضع الأمني.November 4, 2016 No Comments

في عام 2003، شغلت منصب مسؤول ائتلاف الولايات المتحدة المسؤول عن ادارة”محافظة كركوك في شمال العراق. في ذلك الوقت، أدهشني كيف تزاوجت المجتمعات المختلفة في ذلك المكان، وتكلموا لغات بعضهم البعض، وأحبوا ثقافات بعضهم البعض. iraq-jew-1423643566 في محاولة لنزع فتيل التوترات الناشئة من الصراع على السلطة بعد الإطاحة بنظام صدام حسين، نظمت حفل ثقافي في […]

Read more

(العربية) هناك لهجة يهودية\عربي و هذه النسوة تتكلمنها .

Posted on تابعت ألينا ثلاثة متحدثين باللغة اليهودية العربية في مونتريال. وصلوا إلى هناك منذ عقود، بعد نزوحهم من العراق (مع التوقف في عدة محطات على الطريق). كل هؤلاء الثلاثة نشأوا يتكلمون اللهجة العراقية المطعمة بطابع يهودي خاص. تحدث هؤلاء عن متحدثين عرب آخرين في العراق يتحدثون عما يشار إليه بأنه لهجة "مسيحية" عراقية. يقولون لألينا عانينا من التمييز المتزايد في العراق، والهروب منه - ومزيد من التمييز من اليهود الآخرين الذين نظروا إلينا بدونية لأننا نتحدث العربية. اليهودية العربية هي أكثر من لهجة. جامعة نيويورك العبرية للدراسات اليهودية أستاذ بنجامين هاري أطلق عليها "لهجة دينية" ". ولكن كلغة طبيعية متداولة هي في طور الموت مع بقاء عدد قليل جدا من اليهود في البلدان العربية، فإنه بالكاد يتحدثونها - خاصة بين الشباب. على الرغم من ذلك، هناك اهتمام متجدد باليهودية العربية باعتبارها قطعة أثرية ثقافية. في عام 2013، كان فيلم إسرائيلي خاص عن هجرة اليهود من العراق يشمل أساسا الحوار اليهودي العربي. وهناك محاولات لالتقاط وتوثيق اللغة قبل أن تموت. وكل هذا سيجعل النساء الثلاثة يتحدثن بسعادة أن لغتهن الأصلية لن تتلاشى تماما. April 20, 2017 No Comments

تابعت ألينا ثلاثة متحدثين باللغة اليهودية العربية في مونتريال. وصلوا إلى هناك منذ عقود، بعد نزوحهم من العراق (مع التوقف في عدة محطات على الطريق). كل هؤلاء الثلاثة نشأوا يتكلمون اللهجة العراقية المطعمة بطابع يهودي خاص. تحدث هؤلاء عن متحدثين عرب آخرين في العراق يتحدثون عما يشار إليه بأنه لهجة “مسيحية” عراقية. يقولون لألينا عانينا […]

Read more

Tug-of-war erupts over planned return of Jewish archives to Iraq

Posted on BY SYLVIA WESTALL AND JONATHAN SAUL BAGHDAD/LONDON Tue Nov 26, 2013 Reuters (Reuters) - Jewish books and documents found by U.S. soldiers in the flooded headquarters of ousted Iraqi leader Saddam Hussein and sent to the United States for restoration have touched off a dispute between Baghdad and Iraqi Jews who fled the country. After a $3 million restoration, the collection has been put on display at the Washington-based National Archives. But bowing to demands from Iraq's Shi'ite Muslim-led government, the United States says it will return the collection next summer. Some of the artifacts date to the 16th century. A National Archives spokeswoman said the materials, whose removal from Baghdad was agreed in 2003 - when a U.S.-led invasion toppled Saddam and the country lurched into widespread sectarian turmoil - would be going back to Iraq and the decision was made by the U.S. State Department. Members of Iraq's Jewish community, many of whom fled the country in previous decades, say the materials were forcibly taken from them and should not be returned. Edwin Shuker, 58, who escaped to Britain with his family from Baghdad in 1971, said he had discovered his long-abandoned school certificate on display as part of the National Archives exhibition. "This is more than a school certificate - it is the identity we were forced to leave behind," he told Reuters, likening the document's journey and survival to his own. "I would like to be reassured that my children and future generations will have unrestricted access to this collection." Cynthia Kaplan Shamash, from the New York-based World Organisation of Jews from Iraq, said Iraqi Jews were grateful for the restoration but did not want the archive to go back. "Returning the collection to a Jewish-free Iraq in the current conditions is incomprehensible and unacceptable," she said. Shuker said: "It is not a sectarian issue. Nothing is safe, no shrine or holy place let alone a site where Jewish artifacts are stored. There is a complete breakdown in safety and security in Iraq now." Sectarian-motivated bombings and shooting attacks by Shi'ite and Sunni Muslim militants continue almost daily today. Ali al-Moussawi, an adviser to Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki, said procedures for the archives' return from the United States were "in full swing". Read More...November 26, 2013 No Comments

BY SYLVIA WESTALL AND JONATHAN SAUL BAGHDAD/LONDON Tue Nov 26, 2013 Reuters (Reuters) – Jewish books and documents found by U.S. soldiers in the flooded headquarters of ousted Iraqi leader Saddam Hussein and sent to the United States for restoration have touched off a dispute between Baghdad and Iraqi Jews who fled the country. After […]

Read more

(العربية) ربع سكان العالم معادون للسامية والعــرب هم الأكــثر عــداءً

Posted on

Sorry, this entry is only available in العربية.

May 21, 2014
No Comments

Sorry, this entry is only available in العربية.

Read more
Page 1 of 512345»