الجدول الزمني
٥٨٧ ق.م.
اللاجئون اليهود الفارون من التدمير البابلي لأورشليم والهيكل المقدّس، يعبرون البحر المتوسط إلى شمال أفريقيا ويستقرون في منطقة الأطلسي في المغرب.
٧٠ م
اللاجئون اليهود القادمون إلى شمال أفريقيا في أعقاب تدمير الرومان للهيكل في القدس يستقرون في المغرب ويشاركون في الزراعة ومختلف الحرف.
٤٢٩ م
كنائس شمال افريقيا تشعر بتهديد من الجاليات اليهودية الموجودة، وتتخذ موقفاً ضد اليهود.
في القرن السابع عشر
الفتح العربي يصل إلى المغرب، وتشهد البلاد مرة أخرى تدفق عدد كبير من اليهود. وكما ورد في “ميثاق عمر” يعرف اليهود تحت السيادة الإسلامية بـ “أهل الذمة”.
١١٤٦
تحت حكم الموحدين، اضطر اليهود والمسيحيين إلى اعتناق الإسلام أو مواجهة القتل يتظاهر العديد من اليهود بإعتناق الإسلام. اليهود يضطرون إلى تعريف أنفسهم من خلال ارتدائهم أغطية رأس صفراء، ويصبحون هدفاً لأعمال العنف والقمع الشديد.
١٤٩٢–١٤٩٦
وصول فيض من المهاجرين اليهود من اسبانيا والبرتغال بسبب محاكم التفتيش الاسبانية.
١٦٧٠
إضرام النار بصورة علنية بالمستشار اليهودي البارز أبو بكر، وتؤدي هذه العملية إلى إثارة الرعب بين اليهود. هدم معابد يهودية وطرد بعض اليهود من المنطقة.
١٨٤٤
الحرب مع فرنسا تجلب المزيد من البؤس وسوء المعاملة لليهود.
١٨٦٣
انجلترا ترسل السير موسى مونتيفيوري إلى المغرب للمساعدة في الافراج عن ١٠ من الرجال اليهود المسجونين للاشتباه في قتلهم شخص اسباني. مونتيفيوري ينجح في مهمته. يتم تحرير السجناء والسلطان ينشر مرسوماً يمنح حقوقاً متساوية لليهود.
١٨٦٤–١٨٨٠
تعرض اليهود للتمييز ومقتل ٣٠٧ منهم في الشوارع، على الرغم من قيام “مرسوم التحرير”.
الثلاثينات من القرن العشرين
عدد اليهود في المغرب يقدر بـ ٢٢٥٠٠٠ شخص.
الأربعينات من القرن العشرين
أوامر نازية معادية للسامية تمنع اليهود من الخدمة في الوظائف العامة، إلا أن محمد الخامس يرفض تطبيق تلك القوانين، ويدعو جميع الحاخامات من المغرب إلى المساهمة في احتفالات العرش.
١٩٤٨
قيام أعمال شغب في المغرب تؤدي إلى مقتل ٤٤ يهودياً وجرح عدد أكبر منهم في أعقاب الإعلان عن تشكيل دولة إسرائيل. ١٨٠٠٠ يهودي يغادرون البلاد إلى إسرائيل.
١٩٥٦
المغرب تعلن استقلالها. اليهود يشغلون عدة مناصب سياسية. تعليق الهجرة اليهودية إلى إسرائيل.
١٩٦٣
السماح لـ ١٠٠٠٠٠ يهودي بالهجرة من المغرب إلى إسرائيل.
١٩٧١
انخفاض عدد السكان اليهود إلى ٣٥٠٠٠. معظم المهاجرين ينتقلون إلى أوروبا أو أمريكا الشمالية.
٢٠٠٥
٣٥٠٠ يهودي لا يزالون يعيشون في المغرب ويلعبون دوراً ملحوظاً في الحياة في البلاد.